عودة إلى بساطة الشارع

مــن خــال هــذه المجموعــة الفریــدة مــن الصــور القدیمــة، تــكاد تســمع األصــوات، وتتخیــل نفســك مستكشــفا هــذه الشــوارع العتیقــة. إحداهــا تــم التقاطهــا فــي مدینــة الطائــف، منــذ أوائــل ثالثینــات القــرن الماضــي، بواســطة كارل س. تویتشــل، أحــد الجیولوجییــن والــرواد األوائــل.

- التقطــت فــي األربعینــات - مئذنــة شــاهقة تطل علــى شــوارع جــدة، التــي كانــت فــي ذلــك الوقــت أكثـر هـدوًا، وأخـرى فـي قصـر الدرعیـة بالریـاض، ثـم فـي سـوقها الصاخبـة ذات الطابـع المعمـاري الفریـد،والبیــوت الطینیــة.