تجربة ارتداء قبعات مختلفة
الظهران، نوفمبر 1954. مشهد من مسرحية عُرضت في الظهران، تبدو فيه الشخصيتان ستيف هوكي وليندا فيتزهو مذعورتين من ظهور الساحرة. الصورة بإذن من أرشيف أرامكو.
"أكشن!"، وتبدأ الكاميرا في العمل، مسجّلة عالمًا متخيلًا جديدًا ينبض بالحياة.
سواء من خلال ارتداء الأزياء، أو تقمص الأدوار، أو الغوص في كتاب، أو مسرحية، أو فيلم، تتعدد الطرق التي نهرب بها من واقعنا لنحلق في عوالم بديلة، ونرى الحياة من زوايا مختلفة، بل ونعيش ذواتًا أخرى تمامًا.
في عددنا هذا، نعود بالزمن إلى الوراء لنستعرض كيف استمرت السينما والمسرح والعوالم التي نصنعها في إمتاعنا، بينما تدفعنا في الوقت نفسه إلى التفكير خارج حدود واقعنا.

الظهران، خمسينيات القرن الماضي. جهاز عرض أفلام يُستخدم لعرض الأفلام والوثائقيات. الصورة بإذن من أرشيف أرامكو.

الظهران، 30 سبتمبر 1949. مشهد من مسرحية "السيد روبرتس" على خشبة مسرح أرامكو. الصورة بإذن من أرشيف أرامكو.

الظهران، 30 سبتمبر 1949. مشهد من مسرحية "السيد روبرتس" على خشبة مسرح أرامكو. الصورة بإذن من أرشيف أرامكو.

الظهران، نوفمبر 1954. تيري ساذرلِن (يسار) يبدو غير راضٍ عن قبعته، على عكس جودي هندريكس (يمين) التي تبدو سعيدة. الصورة بإذن من أرشيف أرامكو.

الظهران، أكتوبر 1955. طاقم مسرحية "محاكمة كين البحرية" ضمن عرض مسرحي لإنتاج "دراما أرامكو" بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيسه. الصورة بإذن من أرشيف أرامكو.

من المرجح أنها مسرحية "أليس في بلاد العجائب"، دون تاريخ مُحدد. الصورة بإذن من أرشيف أرامكو.

استوديو التلفزيون، بدون تاريخ محدد. الصورة بإذن من أرشيف أرامكو.