أعمال وتحف فنية..
مصر أو سوريا، 1304 زجاج مُذهَّب ومطليٌّ بالمينا 20 ×34 سم مُتحف الفنِّ الإسلاميّ بالقاهرة بإذنٍ من إثراء.
لا تكتفي مصابيح المساجد الجميلة بمنح المكانِ الضوءَ، وإنَّما تستحضر التراث وتختزن القصص المتشابكة. من خال المصابيح في شطر المسجد، يرمز فن ُّالاتجاهات في “إثراء” إلى الرؤية الجماليّة للحضارة العربيّة الإساميّة، التي ترتكز على الجمع بين الجانب الجماليّ والجانب الوظيفيّ. وليست المصابيح إلا بعضًا من كنوز كثيرة يتم ُّ عرضها ودراستها في هذا المعرض الكبير، الذي يستكشف معنى المساجد وتطورها ووظيفتها عبر التاريخ، بالإضافة إلى ديكوراتها الداخليّة وتحفها. المعرض متواصل إلى عام 2022 م. نستعرض فيما يلي بعض اللمحات من أكبر مجموعة من الأعمال الفنِّيَّة الإساميّة - على الإطاق - يتم ُّ عرضها في المملكة العربيّة السعوديّة.
اسم السلطان محمد بن قلاوون مكتوب بخطِّ الثلث إلى جانب الآية 35 من سورة النور: “ اللَّهُ نورُ السَّمَاوَاتِ وَالَْرْضِ “. كان المصباح معّلقًا في الأصل في مجمع قاوون بالقاهرة.
مصر أو سوريا، 1304
زجاج مُذهَّب ومطليٌّ بالمينا
20 ×34 سم
مُتحف الفنِّ الإسلاميّ بالقاهرة
بإذنٍ من إثراء.
مصر أو سوريا، 1304 زجاج مُذهَّب ومطليٌّ بالمينا 20 ×34 سم مُتحف الفنِّ الإسلاميّ بالقاهرة بإذنٍ من إثراء.
يتم ُّوضع بيضات النعامة - المأخوذة من مكة تذكارًا للحجّ - فوق مآذن المساجد في غرب إفريقيا. كان هذا النموذج العثماني المزركش بالنقوش القرآنيّة، معلقًا في الأصل فوق أحد مصابيح المساجد؛ لمنع القوارض من إتاف الزيت الموجود بداخله.
مصر، القرن 19
بيض النعام وطلاء
13 × 17 سم
متحف الفنّ الإسلاميّ بالقاهرة 1/ 393
بإذن من إثراء.
مصر، القرن 19 بيض النعام وطلاء 13 × 17 سم متحف الفنّ الإسلاميّ بالقاهرة 1/ 393 بإذن من إثراء.
كانت هذه النافذة الزجاجيّة الملوّنة موضوعة في الأصل في مسجد أو مدرسة. وهي تصور مسجدًا تجاوره شجرتا سرو، يعلوه النص القرآنيّ “وبَشِّرِ المُؤمِنِيْنَ”، الآية 13 من سورة الصفّ.
مصر، أواخر القرن السابع عشر أو أوائل
القرن الثامن عشر
الجصّ والزجاج المعشق
65 × 131 سم
متحف الفنّ الإسامي بالقاهرة 1/ 386
بإذن من إثراء.
مصر، أواخر القرن السابع عشر أو أوائل القرن الثامن عشر الجصّ والزجاج المعشق 65 × 131 سم متحف الفنّ الإسامي بالقاهرة 1/ 386 بإذن من إثراء.