"فن الرياضة"
عمل فني للفنانة آنا بوبوفيتش.
الأعزاء المشاركون في مسابقة البطاقة البريدية ”فن الرياضة“.
نشكركم جزيل الشكر على مشاركتكم القيمة، أسعدتنا تفاعلاتكم واهتمامكم، وأبهرتنا جودة المشاركات التي وصلت إلينا، ما جعل عملية التقييم تحديًا حقيقيًّا لفريقنا.
يسعدنا أنْ نعلن عن أسماء الفائزين:
محمد الشهري.
علي الأربش.
وجدان العرادي.
لمياء الشيبان.
ريم العواجي.
نظرًا للعدد الكبير من المشاركات التي تلقيناها، يسرنا أنْ نعلن عن إضافة فئة "إضاءات فنية"، إضافة إلى مجموعة مميزة من مشاركات الأطفال، والتي كانت جميعها مصدر إلهام حقيقي، وجسدت روح الرياضة بكل إبداع.
نتوجه بالشكر الجزيل لكل مَن شارك، وأثرى مسيرة إثرائيات بإبداعه، ونتطلع إلى لقائكم مجددًا على صفحاتنا، وإنْ لم يكن في هذه المرة فبالتأكيد في المرات القادمة.
مع أطيب التحيات
فريق تحرير إثرائيات
وصف تحليلي مستند للهوية الثقافية:
اللوحة تصور أربعة أشخاص بأزياء متنوعة يمكن أن ترمز إلى أقاليم مختلفة من المملكة مثل المنطقة الجنوبية، والغربية، والوسطى، والشمالية، وتبدو الزخارف والألوان على ملابسهم مستوحاة من نقوش السدو، وأقمشة القط العسيري، والتطريز النجدي، وغيرها من عناصر التراث المحلي.
في الوقت نفسه، يحمل كل شخص رمزًا لهواية أو رياضة مختلفة: الغولف، البولينج، الفورميلا ون، كرة القدم، التنس، وغيرها. هذا الدمج يعكس التنوع الثقافي والهوايات في المجتمع السعودي الحديث، حيث يجتمع التراث مع الحداثة، والأصالة مع الترفيه.

هذه اللوحة تتميز بأسلوب تجريدي يميل للطابع التكعيبي المعاصر الذي يمزج بين الرياضة والهوية الثقافية.
يظهر فيه لاعب تنس يرتدي الزي الرياضي الأبيض، يتوسط الملعب الأخضر في لحظة تركيز وقوة. يلفت النظر الدمج البصري بين الطابع الرياضي والطابع الثقافي، حيث يرتدي اللاعب الشماغ في لمسة ترمز إلى الهوية السعودية والاعتزاز بها.
التكوين العام للعمل متوازن، ويعكس الطابع الكلاسيكي للطوابع البريدية مع لمسة عصرية تُبرز روح البطولة والانتماء الوطني.

طابع بريدي بتصميم فني يحتفي ببطولة التنس في المملكة العربية السعودية.
الكرة هي العنصر المميز في هذه الرياضة وأحببت أن أبين هذا الشيء بشكل عفوي وحَالِم بأستخدام النجوم والغيوم والخطوط كأنها تتحرك للأعلى للسمـاء.

شعور الفنان تجاه كرة القدم.
في هذا العمل الفني، أردت تسليط الضوء على أحد أهم العوامل التي تصنع الفرق في الأداء والنجاح، سواء أكان في الملاعب أم في الحياة اليومية، وهو التشجيع.
غالبًا ما ننسى أن خلف كل لاعب ناجح طاقة خفية تدفعه نحو الأفضل. فالجمهور ليس مجرد متفرج، بل هو نبض الفريق، وكل صيحة تشجيع تُترجم إلى دفعة من الإصرار والحماس لدى اللاعب. كل شخص يحتاج إلى من يشجّعه، يرفع من معنوياته، ويُجدّد شغفه بما يفعل. ولهذا ركّزت في عملي على المشجعين أكثر من اللاعبين، لأُبرز أن حماسهم ليس مجرد ردّة فعل، بل قوة مؤثرة وملهمة، قادرة على إشعال شرارة الإنجاز.

عنوان العمل الفني: التشجيع
استخدمتُ الأسلوب التكعيبي والتجريدي لتفكيك الحركة بشكل هندسي بطريقة غير تقليدية، يرمز العمل لفكرة أوسع، حيث يحمل كل إنسان في داخله لحظة مماثلة، لحظة يوجّه فيها كل طاقته نحو ما يؤمن به.

"تصويب" - حيث تمتزج القوة بالهدوء في امرأة متأهبة لتسدّد سهمها بثبات نحو هدفها.

ليلى العتيبي

لينا الصيخان
فن المبارزة

ياسمين الزاير

حيدر الزيد

شهد المقحم
الرياضة رفقة وحركة

سلمى جيلان
من طفولتنا وحنا رياضيين

أبرار الجميعة وأريج الحسين

أزهار البراك

ريان الحارثي

سيمون لو
أساتذة الرياضة

جوليا لو
رياضتي المفضلة

سيلين لو
كأس العالم القادم

دانية عبيد